مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • مفاوضات إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • خارج الملعب
  • مفاوضات إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا

    مفاوضات إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • ليبيا.. تطورات الأحداث في طرابلس

    ليبيا.. تطورات الأحداث في طرابلس

  • جولة ترامب الخليجية

    جولة ترامب الخليجية

  • فيديوهات

    فيديوهات

ما آثار تفضيل الآباء لأحد أطفالهم على أشقائه؟

كثيرا ما يمزح الأشقاء فيما بينهم بشأن الطفل الذي كان مفضلا من قبل والديهم، لكن ذلك قد يعكس في الواقع حقائق مؤلمة ما تزال مخفية.

ما آثار تفضيل الآباء لأحد أطفالهم على أشقائه؟
ما الذي يحدث عندما يكون للآباء طفل مفضل عن أشقائه؟ / Martin Novak / Gettyimages.ru

وتساءل الباحثون، في إحدى الدراسات، عما إذا كانت الأمهات يلعبن دورا في خلق شعور سلبي بين الإخوة، وما إذا كانت هذه المشاعر المزعجة تتلاشى أو تتواصل حتى سن البلوغ.

وكشفت الدراسة أن 85% من المشاركين في الدراسة يعتقدون أن أمهاتهم يفضلن حقا طفلا على الآخر.

وبحسب الدراسة التي نشرها موقع "Mamamia"، فقد اتضح أن الآباء يتصرفون بالفعل بشكل مختلف مع أطفالهم، ما يخلق شقاقا بين الإخوة ويجعلهم يشعرون بأنهم غير قريبين من بعضهم البعض.

وهذا الشعور بالانقسام والغربة أمر يمكن أن يستمر إلى مرحلة البلوغ لدى الكثيرين، وبالنسبة للطفل الذي يشعر بأنه ليس الابن المفضل، على وجه التحديد، فإن النتائج قد تكون مدمرة.

وتقول الدكتورة يلينا جيدينكو: "يمكن أن يشعر الطفل غير مفضل بالهزيمة وعدم التحفيز، نتيجة العمل الجاد على الحصول على دعم الوالدين دون أي جدوى".

وأضافت جيدينكو قائلة: "قد يعاني الطفل أيضا من الاكتئاب ويصبح غاضبا أو مستاء أو عنيفا أو غيورا"، وأوضحت أن الأطفال غير المفضلين قد يجدون صعوبة في تقبل أنفسهم، لأنهم لا يشعرون بقبول آبائهم.

ولكن الطفل غير المفضل ليس الوحيد المتضرر من هذه العلاقات، حيث أن الضرر يلحق أيضا بالشقيق المفضل.

وتقول الدكتورة جيدينكو إن الطفل المفضل قد يتعرض في بعض الأحيان إلى الشعور بالقلق وانعدام الأمن منذ الطفولة وحتى مرحلة البلوغ.

وتُظهر الأبحاث التي أجريت على جميع أنواع العلاقات المختلفة أن جزءا كبيرا من كيفية تعاملنا مع الآخرين يتعلق بتناسب الشخصيات. حيث يمكن نجد شخصا واحدا أسهل أو أكثر إثارة للاهتمام من الآخر. وهو الشيء نفسه الذي ينطبق على الآباء والأمهات والأطفال.

وعلى الرغم من أن معظم الآباء والأمهات يحبون ويرعون جميع أطفالهم بشكل متساو تقريبا، إلا أنهم سيجدون حتما أنهم أكثر انسجاما مع أحد أطفالهم.

وهذه الاختلافات في كيفية تعامل الوالدين مع الأشقاء لها أساس في جينات الأطفال. إذ يتعامل الآباء مع التوائم المتطابقين، الذين يتقاسمون 100% من الحمض النووي الخاص بهم، على نحو أكثر تشابها من تعاملهم مع التوائم غير المتطابقين، والذين يشاركون نحو 50% فقط من جيناتهم.

المصدر: ميرور

التعليقات

اجتماع مغلق بالدوحة برئاسة ترامب حول غزة بمشاركة غير مباشرة من حركة "حماس"

ترامب: الشرع قال نعم عند سؤاله عن الانضمام إلى "اتفاقات أبراهام"

إعلام عبري: مفاوضات الدوحة تمر بساعات حاسمة.. إما توسيع الحرب أو التوصل لاتفاق

عباس: جربوا كل شيء وفشلوا.. لا نستطيع أن نقاتل الآن وأطراف أقليمية اخترعت حماس لتمزيق الصف الفلسطيني

دمشق: شراكة مع واشنطن لمكافحة الإرهاب والقضاء على الجماعات المسلحة غير السورية

وزير خارجية السعودية: سوريا لن تكون لوحدها

واشنطن: قرار ترامب رفع العقوبات عن سوريا نابع من أمله بتحقيق ازدهار المنطقة

OSZAR »