مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

28 خبر
  • الدقيقة 91
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الدقيقة 91

    الدقيقة 91

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • قمة بريكس في البرازيل

    قمة بريكس في البرازيل

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

أغنى أثرياء روسيا آذريون وباكو تعتقل الروس 

أغنى أثرياء روسيا آذريون وباكو تعتقل الروس اعتقلت السلطات الأذربيجانية عددا من الصحفيين الروس.

أغنى أثرياء روسيا آذريون وباكو تعتقل الروس 

اعتقلت السلطات الأذربيجانية عددًا من الصحفيين الروس.ويحتجز حاليا عشرة أشخاص، من بينهم مدير وكالة أنباء سبوتنيك الأذربيجانية، إيغور كارتافيخ، وموظف الوكالة، يفغيني بيلوسوف. ويُتهمون بـ "التجسس لصالح جهاز الأمن الفيدرالي الروسي".

ويُظهر مقطع فيديو نشره الجانب الأذربيجاني تعرض بعض المعتقلين للضربوالإهانة.

ووفقا لوسائل الإعلام الروسية الحكومية؛ فإن المجال الإعلامي في جمهورية ما وراء القوقاز يعّج بخطابات معادية لروسيا. وجاءت إجراءات باكو غير الودية ردًا على مداهمة أجهزة إنفاذ القانون الروسية في يكاترينبورغ لمطلوبين من الجالية الأذربيجانية في جبال الأورال. وأُلقي القبض على تسعة أشخاص، توفي اثنان منهم - الشقيقان زياد الدين وغوسين صفروف - بنوبة قلبية أثناء اعتقالهما.

وُجهت للمشتبه بهم تهما بالقتل ومحاولة قتل ضد أبناء جلدتهم الأذربيجانيين، ويُتهم المعتقلون أيضًا بالتسمم الجماعي بالميثانول العام 2021، حين سقط 44 شخصا ضحية كحول رديء الجودة باعه المغتربون، واعتبرت باكو الرسمية تصرفات مسؤولي إنفاذ القانون ضغطًا على الأذربيجانيين بناءً على جنسيتهم.

الصحف الروسية، عبر عدد من معلقيها، أخذت تتحدث عما تصفه "هستيريا أذربيجان" وأن سلطات باكو ترى في المغتربين أداةً مؤثرة.  ويشار إلى حديث منسوب إلى الرئيس السابق حيدر علييف، والد رئيس الدولة الحالي، يعود إلى العام 1995 أثناء لقاء ممثلي الشتات الأذربيجاني في سويسرا، حين قال:  

"خلال قيادة جمهورية أذربيجان "الاشتراكية السوفيتية" حرصتُ على أن يعيش الأذربيجانيون، وخاصة الشباب، ليس فقط في أذربيجان، بل أيضًا في مدن أخرى، جمهوريات الاتحاد السوفيتي، ويستقروا وينتشروا هناك. لا يزال هناك الكثير من الأذربيجانيين في بلدنا، فليكن هناك جالية أذربيجانية في كل مكان. ربما لا تعلمون هذا، لكنني في ذلك الوقت حصلتُ على إذن من موسكو للاستقرار ونشر الشباب الأذربيجاني في جميع أنحاء الاتحاد السوفيتي، وكان 800 -900 شاب يلتحقون سنويًا بمعاهد وجامعات في موسكو ولينينغراد وسفيردلوفسك ومدن أخرى. هيأتُ ظروفًا تكفل عدم وجود صعوبات أمام الشباب الأذربيجاني للالتحاق بتلك الجامعات، حيث لم يتمكن الكثيرون منهم من اجتياز الامتحانات هناك بسبب عدم إلمامهم باللغة الروسية، ولم يتمكن الكثيرون بعد اجتياز الامتحانات علاوة على ذلك، فإنّ عيش المرء في الشتات يُستبعد مُسبقًا إمكانية التجنس".

وأكد حيدر علييف: "في بعض الأحيان، كان هناك من عاشوا في روسيا لمدة 20-30 عامًا آنذاك، ونسوا أنهم أذربيجانيون، ونسوا دينهم، فاندمجوا هناك. وهذا بالطبع لا يُناسبنا".

تجدر الإشارة إلى أن حيدر علييف كان عضوا في المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفيتي وأميناً عاما للحزب في جمهورية أذربيجان الاشتراكية السوفيتية، وتردد أن نجله إلهام، الذي أورثه الحكم، كان مسجلا للدراسة في معهد العلاقات الدولية والاقتصاد العالمي، أحد أرقى المعاهد الدراسية في الاتحاد السوفيتي وروسيا إلى الآن؛ لكنه قلما حضر الدروس وأن الأساتذة كانوا يزورونه في الفيلا المخصصة لسكن قيادات الحزب الشيوعي في موسكو ويلقون عليه المحاضرات ويختبرونه!

يذكر أن عددا من كبار الأولغارشيين في روسيا ينحدرون من أصول أذربيجانية، أبرزهم وحيد الكبيروف مالك شركة "لوك أويل" النفطية العملاقة، صاحبة أكبر عقود النفط في العراق من بينها حقل القرنة.

يحتل الكبيروف المرتبة الثانية بين أغنى أثرياء روسيا ومرتبة متقدمة بين أثرياء العالم.

يسيطر رجال الأعمال من أصول أذرية يهودية في روسيا على أسواق الخضراوات والسلع ذات الطلب الواسع، إضافة إلى الفنادق الفخمة والمطاعم الراقية.

يتولى ممثل المرجع علي السيستاني في موسكو وروسيا الاتحادية جمع الخمس من الآذريين الشيعة أصحاب المحلات والمطاعم ودور الترفيه، ويوجد جامع فخم يؤمه المصلون الشيعة، يتصدر ناصية الشارع الميمون باسم القائد الروسي، بطل طرد جيوش نابليون من روسيا القيصرية في حرب 1812 المارشال ميخائيل كوتوزوف.

وتنوه التعليقات الروسية على حرب الاعتقالات المشتعلة بين باكو وموسكو إلى أن السلطات الأذربيجانية غير راضية عن التقارب الوثيق بين إيران وروسيا. وهناك ما يدعو إلى الاعتقاد بأنّ باكو، خلال الصراع الأخير بين إسرائيل وإيران، لم تُوفّر مجالها الجوي فحسب، بل وفّرت أيضًا مطارات لشنّ هجمات على الأراضي الإيرانية. وقد عُثر على خزان وقود قابل للرمي من طائرة مقاتلة إسرائيلية على ساحل رامسار، وهي مدينة تقع شمال إيران في محافظة مازندران على بحر قزوين. كما عُثر على خزان آخر في مكان قريب.

وتوصف الاعتقالات في يكاترينبورغ، بأنها شأن داخلي روسي لأن المتهمين يحملون الجنسية الروسية وبالتالي ينبغي اعتبار الشتات الأذربيجاني، المرتبط ارتباطًا وثيقًا بجمهورية ما وراء القوقاز، عميلًا أجنبيًا. وهو يندرج تمامًا ضمن هذا التعريف.

وكانت العلاقات الروسية الآذرية تردت كثيرا بعد إسقاط طائرة تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية في شهر ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، كانت تمر في أجواء كازاخستان بعد أن حولت مسارها من جمهورية الشيشان التي تنتشر فيها أنظمة الدفاع الجوي الروسية المضادة للهجمات الأوكرانية، ولقى 38 راكبا حتفهم. وتطالب باكو روسيا باعتذار صريح عن الحادث وتعويض أسر الضحايا وليس الاكتفاء بالتعبير عن الأسف. 

ومع تصاعد الحملة الإعلامية بين البلدين؛ طلبت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زوخاروفا من المواطنين الروس مراجعة خططهم للسفر إلى أذربيجان، وشجب المتحدث باسم الكرملين الاعتقالات غير القانونية بحق مواطنين روس يعملون في أذربيجان.

سلام مسافر

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إعلام عبري يكشف سبب رغبة واشنطن إتمام وقف إطلاق النار في غزة "الآن الآن وليس غداً!"

‌‏ الجيش الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية استباقية في سوريا وتدمير مواقع عسكرية (فيديو)

تحقيق دولي يكشف تورط شركة استشارات دولية في مخطط لتهجير سكان غزة ضمن مشروع سري

اجتماع صاخب حول غزة ونتنياهو يضرب على الطاولة لوقف مشادة سموتريش مع زامير

أمين عام الناتو يهدد الاتحاد الأوروبي بـ "تعلم اللغة الروسية"

مكتب نتنياهو: تعديلات حماس على مقترح وقف إطلاق النار غير مقبولة بالنسبة لإسرائيل

الوفد الإسرائيلي يغادر إلى الدوحة لاستئناف مفاوضات الرهائن

إجماع فلسطيني واسع على رد "حماس": تأييد للجهود واشتراطات بوقف الحرب وضمانات إنسانية

OSZAR »