مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • خارج الملعب
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • عرض سعودي "فلكي".. رئيس غلطة سراي يفجر مفاجأة حول العرض السعودي لضم أوسيمين

    عرض سعودي "فلكي".. رئيس غلطة سراي يفجر مفاجأة حول العرض السعودي لضم أوسيمين

  • زاخاروفا تصف توقعات زيلينسكي بلقاء بوتين في اسطنبول بـ"الخيال المريض"

    زاخاروفا تصف توقعات زيلينسكي بلقاء بوتين في اسطنبول بـ"الخيال المريض"

لماذا حذرت واشنطن من انهيار حكومة دمشق؟

بعد سنوات من العزلة والعقوبات، تعود سوريا إلى واجهة النقاشات الإقليمية والدولية، ولكن هذه المرة من بوابة الفرص لا العزل.

تحميل الفيديو

تصريحات لافتة من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تُحذر من خطر انهيار الحكومة السورية الانتقالية واندلاع حرب أهلية، في حال غياب التعاون الدولي.. وسط تطورات متسارعة تفتح الباب أمام تخفيف العقوبات أو رفعها كلياً.
في واشنطن.. مؤشرات على انفتاح نادر من الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، لإعادة النظر في السياسة تجاه دمشق. أما في أوروبا.. فالاتحاد الأوروبي يعلن صراحة رفع العقوبات الاقتصادية، في خطوة وُصفت بأنها.. دعوة لإعادة بناء سوريا تضم جميع الأطياف. لكن، هل تعكس هذه التحولات إرادةً حقيقية لإنهاء سنوات الحرب؟ وما قدرة الحكومة السورية الانتقالية على استثمار هذه الفرصة، في ظل تحديات أمنية واقتصادية، وفي ظل أطراف لا تزال تراهن على الفوضى؟ وما خطورة سيناريو انهيارِ الحكومة السورية واندلاعِ حرب أهلية؟
نطرح هذه الأسئلة وغيرها على ضيوفنا في هذا العدد، من واشنطن، باريس ودمشق، لنفهم أبعاد المرحلة المقبلة في المشهد السوري، بين احتمالات النجاح… ومخاطر الانفجار.

التعليقات

"إسرائيل هيوم": تركيا وإسرائيل توصلتا إلى اتفاق للتعاون العسكري في سوريا لمنع أي احتكاك بين الجانبين

سي إن إن عن مصدر: إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية

رئيس الوزراء الإسرائيلي: سنمرر قانونا في الكنيست يعتبر قطر "دولة عدوة"

تفاصيل العقوبات البريطانية على أفراد وشركات في إسرائيل بعد وقف اتفاق التجارة الحرة بين لندن وتل أبيب

OSZAR »