مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • الدقيقة 91
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • الدقيقة 91

    الدقيقة 91

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خلاف ماسك وترامب

    خلاف ماسك وترامب

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

رئيس عمليات الجيش الإسرائيلي السابق يتهم نتنياهو وسموتريتش بتوريط إسرائيل في مأزق بغزة

اتهم يسرائيل زيف، رئيس العمليات السابق في الجيش الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بإدخال إسرائيل في "مأزق إنساني ولوجستي" في قطاع غزة.

رئيس عمليات الجيش الإسرائيلي السابق يتهم نتنياهو وسموتريتش بتوريط إسرائيل في مأزق بغزة
Gettyimages.ru

وأكد زيف أن القطاع يشهد "فوضى"، وأن المسؤول الوحيد عنها هو إسرائيل، قائلا: "إسرائيل تغرق في مستنقع بأعين مفتوحة ودون منفذ للنجاة".

وأضاف أنه "بعد 600 يوم من الحرب، لم نقترب خطوة واحدة من النصر الكامل"، مشيرا إلى أن جنود الاحتياط "منهكون ومستنزفون"، وأن الجيش "يقترب من التحول إلى ميليشيا من حيث الانضباط".

كما لفت إلى أن الجيش يُطلب منه "الاستمرار دون هدف واضح أو استراتيجية خروج"، ووصف الشعارات الداعية إلى "القضاء على حماس" بأنها "جوفاء ومنفصلة تماما عن الواقع".

وفي السياق ذاته، حسب تقديرات مصادر إسرائيلية مطلعة، فإنه لا يتوقع أن تعارض إسرائيل اتفاق وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما وإفراج حماس عن أسرى إسرائيليين، بينهم 10 أحياء ونصف الأسرى الأموات، مقابل الإفراج عن عدد غير معروف حاليا من الأسرى الفلسطينيين، بموجب مقترح المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف.

لكن الجيش الإسرائيلي لن ينسحب من قطاع غزة بموجب مقترح ويتكوف، وإنما سيواصل حصار القطاع ليس من خارجه فقط، وإنما من داخله أيضا، إذ ستبقى القوات الإسرائيلية في المواقع التي تواجدت فيها قبل استئناف الحرب، في 18 مارس الماضي، وبضمنها محور صلاح الدين (فيلادلفيا) الذي يسيطر على معبر رفح مع مصر. وحسب التقارير الإسرائيلية، فإنه في إطار هذا الاتفاق سيستأنف إدخال المساعدات الإنسانية بواسطة الأمم المتحدة.

وطوال المفاوضات بين إسرائيل وحماس، بوساطة أمريكية وقطرية ومصرية، أصرت الحركة على وقف إطلاق دائم وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة كله، ورفضت إسرائيل هذا المطلب بالمطلق. وبعد اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى السابق، في الفترة بين 19 يناير و18 مارس من العام الحالي، استأنفت إسرائيل الحرب وأعلنت أنها تسعى إلى تحقيق الأهداف نفسها التي وضعتها في بداية الحرب، قبل حوالي 20 شهرا، وهي القضاء على حماس وإعادة الأسرى من غزة.

ولم تحقق إسرائيل في حربها أيا من هذين الهدفين، ولا يتوقع أحد أنها ستحققهما في المستقبل المنظور من دون وقف الحرب بالكامل. بل يبدو أن الحكومة والجيش الإسرائيليين استسلما لهذه الحقيقة.

وفيما ترفض حكومة نتنياهو حتى الآن الحديث عما يسمى "اليوم التالي" في غزة بعد الحرب، وتعلن في الوقت نفسه أن الحرب لن تتوقف، وأنها تسعى إلى تنفيذ مخطط طرد سكان غزة إلى خارج القطاع، فإنه أصبح واضحا أن الحرب ليست ضد حماس فقط، وإنما هي بالأساس ضد سكان غزة المدنيين، الذين يشكلون الغالبية العظمى من القتلى والجرحى والمهجرين الذين دمرت بيوتهم وحياتهم كلها.

المصدر: وكالات

التعليقات

"هدية العيد" من السلطات السورية الجديدة لعوائل جنود وضباط من عهد الأسد (فيديو)

"الناتو" يقر أكبر برنامج للتسلح منذ الحرب الباردة لمواجهة "الخطر الروسي"

وزير الدفاع العراقي: بقاء قوات التحالف الدولي في سوريا ضروري

"وول ستريت جورنال": ترامب نفد صبره من انتقادات ماسك للمشروع "الضخم والجميل"

"أكسيوس": أبلغت الولايات المتحدة إسرائيل أنها ستستخدم الفيتو ضد مشروع قرار مجلس الأمن اليوم بشأن غزة

مالي.. تحقيق يكشف تورط كييف في هجمات إرهابية ودعم الجماعات المتطرفة

الأمن الفيدرالي الروسي يحذر الدول الصديقة من نشاط "المجلس الثقافي البريطاني" ويوصيها بحظره

حماس تهاجم "هندسة الفوضى".. نتنياهو: ما العيب في استخدام العملاء؟

OSZAR »